أحلى الصور

 


 

روابط سريعة

 









 




أطفال ُلجيــن: فعالية الطاهي الصغير Little Chef في الكونتري مول
أرسلت في الأثنين 16 يوليو 2012 بواسطة lujayn

فعالية الطاهي الصغير Little Chef
 "لجين فوتوغرافي يحتفي بالأطفال في فعالية الطاهي الصغير  

  ليلى الصائغ – لجيـن فوتوغرافي

أقام موقع "لُجيـن فوتوغرافي" صباح يوم السبت الموافق 23 يونيو 2012 فعالية "الطاهي الصغير" بمجمع "الكونتري مول"  الواقع على شارع البديع، مملكة البحرين برعاية مؤسسة "الجميع للتموين" وبمشاركة حوالي 200 طفل اكتظ بهم "ركن المطاعم بالمجمع" منذ الساعة الثامنة صباحا وعلى مدى حوالي 4 ساعات متواصلة.

عاش الأطفال تجربة ممتعة مع تزيين الكعك ( Cup Cake)  "بالكريما" و "قطع الحلويات الصغيرة" وسط جو من المتعة والمرح بإشراف من أعضاء ُلجيـن.  

تخلل الفعالية الرئيسية العديد من الفعاليات المصاحبة كتلوين الوجوه، ونقش الحناء و تزيين الأظافر للأطفال، كما كان لأولياء الأمور نصيبا من هذه الفعاليات إذ قام  "أحمد القطري"  الاستشاري في جمعية السعادة الاجتماعية بتقديم استشارات أسرية وتربوية مجانية لأولياء الأمور في أثناء  ما كان أطفالهم يشاركون في فعاليات "الطاهي الصغير".

"محمود عبد الجبار"، مؤسس ومدير "ُلجين فوتوغرافي" يعتبر أن نجاح تنظيم مثل هذه الفعاليات التي تستهدف الأطفال وبواسطة كوادر شبابية هو أحد أهم الأهداف التي يسعى "موقع ُلجيـن فوتوغرافي" لتحقيقها إذ أن فعالية "الطاهي الصغير"  Little Chef)) هي من الفعاليات التابعة لمشروع "لجيـن والإنسان" . ويقول:"يتم توزيع أعضاء ُلجيـن على مجموعات وُيطلب من كل مجموعة تكوين فريق عمل واختيار رئيسا للفريق وتوزيع الأدوار فيما بين الأعضاء و القيام بعقد اجتماعات ووضع خطة عمل لتنظيم وإدارة الفعالية". ويضيف : "هناك هدف عام من الفعالية يسعى الفريق لتحقيقه وهو غرس الفرحة في قلوب الأطفال وأهاليهم وفي نفس الوقت تحقيق هدف خاص لأعضاء فريق العمل ألا وهو تنمية المهارات القيادية والإدارية مما يضيف إلى الأعضاء خبرة عملية تساهم في تمكينهم من مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية".

سلمى محمد (20 سنة) المدير التنفيذي للفعالية، وأحد الأعضاء الإداريين في "ُلجيـن فوتوغرافي"  ترى أن تنظيم فعالية "الطاهي الصغير" كان تحديا كبيرا بالنسبة لها ولفريق العمل مع الأخذ بعين الاعتبار العدد (الهائل) من الأطفال وأولياء أمورهم وخبرة الفريق المحدودة في هذا المجال ، وتقول سلمى:" مشاركتي في الطاهي الصغير أضافت لي الشيء الكثير و طورت مهاراتي في التعامل مع الناس وقيادة فريق العمل والتنسيق مع الأطراف الأخرى في التنظيم و أكسبتني خبرة ستفيدني بالتأكيد وستشجعني للمشاركة في فعاليات أخرى، وأريد أن أتوجه بالشكر لكوادر "ُلجيـن" التنظيمية والإعلامية والمتطوعين من أصدقاء "ُلجيـن".

   أحلام نجف،(موظفة وأم لثلاثة أطفال "محمد" و "حيدر" و "زهراء") تحرص على المشاركة في فعاليات "ُلجيـن" الخاصة بالأطفال ، وقالت " الفعالية عجيبة و مبتكرة وقد استمتع أطفالي بها، و أعجبني أنها طبقت لعبة موجودة في الهواتف الذكية و هي تزيين الكعك و دوائر (الدونت) ، و هي لعبة يحبها الأطفال كثيرا و يسعدون بها وكانت سعادتهم أكبر بتطبيقها على أرض الواقع".

عفاف الحواج (موظفة وأم لأربعة أطفال) تقول: " الفعالية جميلة حقيقة، و الكادر التنظيمي ممتاز، أعجبتني الإكسسوارات التي يلبسها الطفل من قبعة و (مريلة). الأطفال عبروا بعفويتهم وبراءتهم عن فرحهم في المشاركة في "الطاهي الصغير" .

 الطفلة زهراء ميثم (8 سنوات) ، جاءت بصحبة أخيها حسين (4 سنوات) لم تستطع أن تخفي فرحتها إذ قالت: "أنا فرحة كثيراً،فقد زينت الكعك و لونت و أعجبني الرسم الذي على وجهي كثيراً"ن ويشاركها  الطفل نزار جميل (12 سنة) نفس الشعور الذي وصفه بقوله : " أنا فرح جداً، أحببت تزيين الكعك كثيراً، و أنا أحب الكعك لأنه لذيذ".

ووسط حركة الأطفال التي حولت ركن المطاعم في "الكونتري مول" إلي خلية نحل كان هناك شابا منهمكا في (تصويب) كاميرته نحو الأطفال وأخذ لقطات (سريعة وخاطفة) وهو السيد علوي الشرخات (18 سنة) ، أحد الكوادر الإعلامية الرئيسية في "لجيـن" يعتبر أن مشاركته في مثل هذه الفعاليات هي لتوثيق اللحظات الجميلة والتعبيرات العفوية للأطفال ، ويقول "السيد علوي" "استفدت كثيرا من فعاليات "ُلجيـن"، استمرارية التصوير تعني استمرارية التطوير، و أنا فعلا أرى تطور في مستواي خصوصا تصوير البورترية إذ أني أستمتع كثيرا بتواجدي مع الأطفال ومشاركتي إياهم هذه اللحظات التي أحاول أن أصفها بكاميرتي!".

سيدة الأعمال "سارة جمال" ،المدير العام لصالون لطيفة الذي قام برعاية فعالية نقش الحناء وتزيين أظافر الأطفال قالت: "الفعالية أعجبتني كثيراً والمكان ممتاز وكل الفعاليات المصاحبة جميلة، أنا أحب التواصل مع المجتمع و شيء جميل أن تكون جزء من المجتمع، تعجبني أفكار  ُلجين دائما" .

الأستاذ "أحمد القطري"، أخصائي في الاستشارات الأسرية والتربوية من جمعية السعادة قام بتقديم استشارات سريعة لأولياء أمور الأطفال أبدى ارتياحه من مستوى الحضور والمشاركة من الأطفال وأهاليهم حيث يقول: "الفعالية جدا ممتازة، والطبخ إبداع وذوق، وهي تنمي هذا الحس لدى الطفل الذي سيحمل في ذاكرته حب التعاون وحب الأسرة".

الجدير بالذكر أن موقع "لجيـن فوتوغرافي" يقيم فعاليات متنوعة وهادفة تعنى بشريحة الأطفال إلى جانب دورات أساسيات التصوير الفوتوغرافي الاحترافي على مدار العام.  




















































ملحوظة: تعليقات الزوار تم اقتباسها من المقابلات الصحفية التي أجراها الكادر الإعلامي للموقع 


إنشر إنشر  إنشر في

 

استفتاء خاص بالمقال

 

ما هو رأيك في فعالية الطاهي الصغير؟

ممتازة ومبتكرة
جيدة
لا بأس


[ نتائج | تصويتات ]

تصويتات: 5
تعليقات: 0

 

روابط ذات صلة

 

· زيادة حول فعالية الطاهي الصغير Little Chef
· الأخبار بواسطة lujayn


أكثر مقال قراءة عن فعالية الطاهي الصغير Little Chef:
فعالية الطاهي الصغير Little Chef في الكونتري مول


 

تقييم المقال

 

المعدل: 0
تصويتات: 0

الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ


 

خيارات

 


 صفحة للطباعة صفحة للطباعة


 

المواضيع المرتبطة

فعالية  - بريشتي أرسم هويتي - مع المعانيفعالية - باناملي ألون تحفتي - في العالي

"فعالية الطاهي الصغير Little Chef في الكونتري مول" | دخول/تسجيل عضو | 25 تعليقات | البحث في النقاشات
التعليقات مملوكة لأصحابها. نحن غير مسؤلون عن محتواها.

التعليق غير مسموح للضيوف, الرجاء التسجيل

أم يقين (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
"الفعالية لطيفة و ممتعة و كنا ننتظرها بفارغ الصبر، و أنا مرافقة لست أطفال حاليا، نظرا لكثرة الأطفال حبذا لو تم عمل استوديوهين".



خديجة و رباب، ضيفتان، 15 و 17 سنة (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
" الفعالية جميلة و تشجع الأطفال و تخرجهم من الجو الروتيني المعتاد و تتيح لهم فرصة الاجتماع بالأطفال الآخرين".



الطفل يوسف السعيد (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
" أعجبني كثيرا أنني أصبحت "شيف" و لونت وجهي".



الطفلة ملاك التتان (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
"كل شيء جميل، أعجبني الحنة و صبغ الأظافر كثيراً و الألعاب الموجودة في المجمع".



الطفلة زهراء ميثم (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
"أنا فرحة كثيراً، طبخت و لونت و أعجبني الرسم الذي على وجهي كثيراً"



الطفل علي 4 سنوات و نصف (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
 "أعجبتني الألوان أريد أن آتي إلى هنا دائماً".



الطفل محسن جميل 7سنوات (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
 "الفعالية جميلة أعجبتني كثيراً".



الطفل نزار جميل 12 سنة (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
 " جميل جداً، أحببت صنع الكعك كثيراً، و أنا أحب الكعك لأنه لذيذ".



الطفلة هديل يوسف 11 سنة (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
"أعجبني المكان كثيراً و أعجبتني الحنة و نقوشها و أعجبني وجهي بعد التلوين"



الطفلة إباء سلمان 11 سنة (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
 "أعجبتني فعالية الطاهي الصغير، أنا أريد أن أصبح طباخة، و هنا أطفال كثيرون و أنا أحبهم، كما أعجبني وهي بعد التلوين".



جنان نبيل، منظمة، قسم التسجيل (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
 " هذه أول مرة أشارك، الفعالية فكرتها جديدة و مبتكرة و لكن ينقصنا المتطوعون".



حوراء كاظم، قسم التسجيل(منظمة) (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
 "هذه أول مرة أشارك فيها في التنظيم، دخلت دورة التصوير التابعة لجمعية المعاني و عرفت عن الفعاليات عن طريق قريبتي فأحببت المشاركة، أنا شغفي في الانخراط في الأعمال الاجتماعية و الخيرية، و هذه الفعالية أضافت و عززت لدي بعض المهارات كالتعامل مع الأطفال و أولياء الأمور و التنظيم الإداري الجيد، أعتقد أننا نحتاج إلى منظمين أكثر و التزام في التنظيم".



آيات الدرازي، (منظمة) (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
 "بالنسبة للفعالية جدا رائعة و في البداية كانت جداً منظمة إلا أنه لاحقاً بعض المنظمات تخلين عن مسئولياتهن، فاضطررنا أن نغطي مكانهن، كان يجب زيادة عدد المنظمات و عمل اجتماع لتوزيع المهام و الحصول على نتائج أفضل، بعض مسئولات الطاولات تركن طاولاتهن بعد فترة و لكن عموما أغلب المنظمات جيدات و متعاونات. التصوير غير منظم أيضا، حيث تجد أن التصوير يتمركز في جهة واحدة و مكان واحد، لا يوجد تركيز على تصوير الفيديو رغم أهميته، و من الطبيعي وجود فوضى بسبب الأطفال و أولياء الأمور. الفعالية حازت على نسبة كبيرة من النجاح و كان وقتها جدا مناسب".



زينب محمود (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
 "أول مرة أشارك في فعاليات لجين، الفعالية مناسبة للأطفال و جميلة، و هم سعداء فيها و أنا سعيدة بتصويرهم".



سيد محمد علوي، مصور استوديو ليتل شيف: (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
 " الفعالية و لله الحمد جيدة، عدد الحضور كان كبيراً، و هناك نقص في عدد المنظمين و لكن استطعنا السيطرة على الأطفال. فعاليات لجين طورتني كثيرا في التصوير و سرعة التصوير و طورت مهاراتي في التعامل مع الأطفال".



سيد علوي هادي الشرخات، مصور البورتريه: (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
 "استفدت كثيرا من فعاليات لجين، استمرارية التصوير معناها استمرارية التطوير، و أنا فعلا أرى تطور في مستواي خصوصا تصوير البورتريه و أنا أستمتع كثيرا بتواجدي مع الأطفال".




صفية العريبي، مصورة استوديو الطاهي الصغير (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
 " لم أكن أتوقع هذا الكم الهائل من الأطفال أكثر من 200، الفعالية جميلة وتحتاج تنظيم أكثر، لم يكن التنظيم مواظب في مكان، تعرفت على الناس أكثر أول مرة أصور الأطفال بهذا العدد، وأعطتني خبرة في التعامل مع الأطفال."



رؤيا، قسم التلوين ( Paint Me Shop) (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
 " الفعالية جداً ممتازة، أتمنى في المرة القادمة أن أنخرط في مهام أخرى و أن تكون هناك فعالية تلوين أخرى كالتلوين على الجبس وأنا أستمتع مع الأطفال كثيراً."



سارة جمال ،صالون لطيفة (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
 "الفعالية أعجبتني كثيراً والمكان ممتاز ولم أتوقع العدد الكبير ولا أعرف إن كان هذا إيجابياً أو لا، ويمكن لو كان العدد أكبر والدعاية مفتوحة كان أفضل لموقع لجين ولكي يعرف الناس أكثر عنه، وكل الفعاليات المصاحبة جميلة، فقط تمنيت تكثيف الدعاية كإعلان في الشارع والانترنت مستقبلياً أفضل كدعاية لدورات التصوير والفعاليات. أنا أحب التواصل مع المجتمع و شي جميل أن تكون جزء من المجتمع، تعجبني أفكار لجين دائما، و أيضا يمثل الاشتراك مع لجين دعاية و تسويق للصالون، تفاعل الأطفال معنا كان جميل جدا و لدي بعض المقترحات للفعاليات القادمة: توزيع المهام بشكل أدق، و زيادة المتطوعين و عمل فعاليات في مساحات مفتوحة".



أم سيد محمد (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
سمعت عن الفعالية عن طريق أم لجين، و هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها طفلي ذو الست سنوات، كنت أتوقع أن الفعالية هي أن يطهو الطفل الكعكة و لكن اتضح أن الطفل يزين الكعك، إنها رائعة جدا و من الجميل أن يجرب الطفل شيء جديد و يصور للذكرى. طفلي الصغير يحب الطبخ و تلوين الوجه. فقط لو كان التنظيم أفضل لظهرت الفعالية بمظهر أحسن، الشكر لكل المنظمين و أنا فعلاً أتوق للمشاركة مرة أخرى معكم.



أحلام نجف أم حيدر و فاطمة حسين عبد الرسول (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
"الفعالية عجيبة و أنا شاركت من قبل في فعالية الرسم على الفخار و أطفالي استمتعوا بها، فعاليات كهذه فعاليات مبتكرة و أعجبني أنها طبقت لعبة موجودة في الهواتف الذكية و هي تزيين الكعك و الدونت ، و هي لعبة يحبها الأطفال كثيرة و يسعدون بتطبيقها على أرض الواقع، الأستاذ محمود هو زميلي في العمل و الشكر له لأنه دعاني للمشاركة في هذه الفعالية، تفاجأت أن عدد الأطفال ضخم مما يعني بذل جهود أكبر في التنظيم".



عفاف سعيد الحواج أم بيان و أحمد و إيمان محمود (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
" الفعالية جميلة حقيقة، و الكادر التنظيمي ممتاز، أعجبتني الإكسسوارات التي يلبسها الطفل من قبعة و مريلة".



زينب التتان أم سيد إياد (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
"الفعالية جميلة فكرتها، و لكن التنظيم يحتاج أكثر، لو كان عدد الأطفال أقل كان أفضل ليتناسب مع عدد المنظمين".



أمانة آل سوار أم زهراء (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
"الفعالية جدا جميلة، و أنا أدمنت فعاليات موقع لجين، لو كان المكان أكبر لكان أفضل كمجمع العالي، جهود المنظمين واضحة"



الأستاذ أحمد القطري، مدرب و استشاري أسرة (التقييم: 0)
بواسطة زائر في الأثنين 16 يوليو 2012
 "الفعالية جدا ممتازة وأنا ذكرت ملاحظة أن هناك شيء غريب والوقت مبكر والأطفال والأولياء حضروا بكثافة على الرغم من الإجازة والتنظيم جداً ممتاز بفضل هذا الرجل المبدع وزوجته والكادر التنظيمي الجيد الكفوء و المتعاون.واختيار هذه الفعالية في هذا الوقت جداً مناسب والمكان جدا جميل كونه في منطقة البديع. الفعالية تعود الأطفال أن يمتهنوا الطبخ، الطفل إن كان صبي سيتعلم الطبخ لأن أكثر طباخي العالم رجال، والطبخ إبداع وذوق، وكذلك الطفلة كونها ربة أسرة هذه الفعالية تنمي فيها هذا الحس والطفل يحمل في ذاكرته حب التعاون وحب الأسرة.
تلقيت الدعوة من نفس المؤسسة من قبل جمعية السعادة بادرنا و وزعنا البنر وبعض المجلات، وقدمنا استشارات وناقشنا مواضيع خاصة بالأطفال وبعض الأخوات تلقين بعض الاستفسارات. و كان الهدف: توعية الناس للجانب الثقافي ومشاركة الجمعية كجمعية اجتماعية في فعالية تحتضن الأسرة والأطفال.وهذا أيضاً شغل إعلامي ودعائي للمجلة. الفعالية ناجحة تمنيت إدخال جانب التراث، ويتوسع المشروع ليركز على الجانب الوطني، وتمنيت من الإخوة أن يلبسوا لباساً شعبياً ، أتمنى تحمل أن الفعالية القادمة شيء شعبي ينعكس على لبس الأطفال والمنظمين والأطفال.لو تواجد الآباء مع الأمهات كان أفضل."


News ©
 
   | Mob.: +973 36441020