أحلى الصور

 


 

روابط سريعة

 









 




دورات لجيـــــن: دورة لجيـــن (6) بالتعاون مع جمعية المعاني السامية
أرسلت في الأحد 18 مارس 2012 بواسطة lujayn

دورة لجيـن (6) مع جمعية المعاني السامية تقرير نجاح المنسي، ولاء رجب -  خاص لجيـن نت
 
أقام موقع "لُجين فوتوغرافي" بالتعاون مع جمعية المعاني السامية في الفترة من 28 يناير  إلى 8 فبراير 2012 دورة في أساسيات التصوير الفوتوغرافي بعنوان "دورة لُجين السادسة للتصوير الفوتوغرافي" (لجيــن 6)  لحوالي 50 متدرب ومتدربة تم توزيعهم لمجموعتين.

قدم الدورة المصور الفوتوغرافي "محمود عبد الجبار " (مؤسس موقع لجيـــن فوتوغرافي) إذ تم التركيز على أساسيات و مبادئ التصوير الفوتوغرافي حيث تعرف المشاركين على أجزاء الكاميرا والطريقة الصحيحة لمسكها, كما تم شرح أهم المصطلحات الأساسية في عالم التصوير الفوتوغرافي كسرعة الغالق وفتحة العدسة والآيزو (ISO) وغيرها وتخلل تلك الدروس النظرية تطبيق لتلك المبادئ والمصطلحات عملياً من خلال تصوير المشاركين بوترية أطفال داخل وخارج المركز الوطني لدعم المنظمات الأهلية (حيث أقيمت الدورة) , بالإضافة إلى قراءة وتحليل الصور تحليلا مهنيا واحترافيا يمكن المتدربين من معرفة نقاط القوة في الصورة الفوتوغرافية والمواطن التي تحتاج لتطوير، وقام المتدربين بإبداء آرائهم في أعمال زملائهم ومناقشة المهارات والتقنيات اللازمة لإعادة التقاط هذه الصور بشكل أفضل وفقا لما اكتسبوه من معرفة ومهارات جديدة خلال الدورة. 

كان شغف المشاركين بالتصوير وحب التعلم لكل ما يخص التصوير أمراً أشاد به الأستاذ "محمود عبد الجبار"  في كلمته التي ألقاها في حفل ختام الدورة الذي أقيم بتاريخ 8 فبراير 2012 بحضور إدارة جمعية المعاني السامية ممثلة بالسيد "هاني المعتوق"، رئيس الجمعية، والسيد صلاح منصور آل شهاب ، رئيس العلاقات العامة والسيد "جلال السلمان" رئيس الإعلام بالجمعية إذ نصح الأستاذ "محمود" بضرورة استمرار المتدربين في تعلم كل ما هو جديد في عالم التصوير الفوتوغرافي وتطبيق المهارات التي تعلموها في الدورة  بل تخطيها بالمشاركة بكل الفعاليات التي لها علاقة بالتصوير.

بعد ذلك تم تكريم رعاة الحفل و جميع المشاركين وكل من كان له دور في دعم فعاليات وبرامج "دورة لجيـــن 6" وفي ظل الوجوه المبتسمة والإنجاز الذي حققه كافة مشاركي الدورة، بعد التطور الملموس لهم في هذا المجال، جمعنا لقاءا مع المشاركات للإستماع إلى آرائهن والاستفادات التي تم جنيها من خلال هذه الدورة، فجمعنا معهم هذا اللقاء:"منال عبد الله" أول مشاركة أبدت لنا رأيها حول الدورة بقولها : أحببت المشاركة في هذه الدورة كمحبة للتصوير، كانت دورة حيوية، تعلمت منها الكثير من الأساسيات التي لم أكن أعلمها، وهذه أول دورة تصوير أشارك فيها. كنت أعتقد أن هذا المجال محصور بالضغط على الزر فقط! لكن اتضح لي حقا أنه أكثر من ذلك بكثير كمعرفة أجزاء الكاميرا، الضبط، الإيقاع وغيرها الكثير، ففي أحد المرات قام الأستاذ محمود بتغيير إعدادات الكاميرا تغييرا جذريا (بحيث يصعب علينا التقاط صور صحيحة وفقا للإعدادات الجديدة التي قام بتغييرها الأستاذ) وطلب منا أن نقوم نحن المتدربين باعادة تصحيح وضبط هذه الإعدادات بأنفسنا وذلك للتحقق من استيعابنا للمادة العلمية وتطبيقها على الكاميرا إضافة لإتقان المهارات الجديدة التي اكتسبتاها في دورة التصوير. كانت دورة مكثفة وطويلة، أسبوعان فقط لكنها علمتني الكثير.

بينما قالت "هدى حسين" : بالصدفة سمعت عن هذه الدورة، وأنا بالأصل من هواة التصوير، ولله الحمد أتيحت أمامي الفرصة في المشاركة بهذه الدورة. كان وقتها فعلا قصيرا بالنسبة لي ولكنني تعلمت منها الكثير. لم أكن أمتلك أي كاميرا في بداية المشاركة ، بل إن الأستاذ هو من وفر لي كاميرا، ولم يقف ذلك حائلا أمامي حيث أكملت الدورة حتى النهاية واستفدت منها كثيرا". 

"هدى البياع" واصلت مبدية رأيها حول هذه الدورة قائلة : الأستاذ محمود حقا لم يقصر معنا، كانت هناك دورات عدة في السابق ألا أن الظروف حالت دون مشاركتي ، بينما الآن فالحمدلله استطعت المشاركة ممثلة عن جمعية بني جمرة النسائية. سعى الأستاذ في التواصل معنا كجمعية كثيرا وساندنا من أجل المشاركة، ورغم كوني مبتدئة في مجال التصوير، إلا أنني حاليا أعرف كيفية استخدام الكاميرا من حيث الاحترافية، قراءة وتحليل الصورة، تعديل ومعالجة الصورة وأمور أخرى عديدة".

وأيدت "وديعة حماد" في كلامها رأي زميلاتها في قولها : استفدت كثيرا من هذه الدورة رغم كوني من المستخدمين للكاميرا ، إلا أن حصيلة الاستفادة التي وصلتني من خلال هذه الدورة لا تساوي ما كنت أعلمه فيما قبل، والحمد لله فقد أعلمتني إحدى القريبات بهذه الدورة مما أتاح الفرصة أمامي للمشاركة.بينما قالت زميلتها "أمل درويش" : تعلمت أمور عديدة، فلأول مرة تتضح أمامي حقيقة كيفية استخدامي للكاميرا ولأول مرة أعرف العديد من المعلومات التي لم أكن على علم بها فيما قبل، أعلمتني صديقتي بهذه الدورة لكونها تعلم أنني أحب التصوير إلا أنني لا أتقنه، ولله الحمد كان المدرب متعاون معنا وأفادنا كثيرا من حصيلة المواد التي أعلمنا بها فيما يخص الكاميرا"

.ووافقت  "فاطمة" الأخريات بقولها : في البداية علمت عن هذه الدورة من خلال "موقع لجين فوتوغرافي"  الذي حمسني على سرعة التسجيل لكي لا أخسر مكانا فيها، فحبي للتصوير هو ما شجعني على ذلك.من خلال الدورة تعلمت على استخدام الكاميرا بطريقة احترافية وبالتأكيد على أمور عديدة غيرها، كانت لدي خلفية قليلة حول كيفية الاستخدام، لكن الدورة ثبتت وركزت معلومات أكثر في ذهني.

في حين أجابت بحماس "زهراء مهدي " بقولها : استمتعت وسعدت كثيرا في هذه الدورة، إلى جانب معرفتي بالعديد من الزميلات، استفدت كثيرا، فما خرجت منه بعد الدورة كثيرا نتيجة شح المعلومات التي كنت أمتلكها بخصوص استخدام الكاميرا".

وأردفت "رزان منديل" رأيها أيضا في ظل مشاركتها في هذه الدورة قائلة : أضافت لي هذه الدورة الكثير، في الحقيقة لقد درست التصوير في الجامعة لكن هذه الدورة كانت أفضل وأشمل، في البداية كنت مترددة في المشاركة، لكنني سمعت عنها من إحدى صديقاتي وهي من شجعني على المشاركة، أخذونا إلى أماكن عديدة خلال هذه الدورة من أجل التصوير، منها مجمع العالي التجاري ومركز الجسرة للحرفيين، فعلا لا أستطيع أن أنكر إطلاقا مدى الاستفادة التي حصلت عليها خلال هذان الأسبوعان فقط.

وإلى جانب كل هذه الآراء، قالت "زهراء " : الدورة جميلة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ، تعلمت كثيرا منها أكثر من أي مكان أخر، سمعت عنها بالصدفة من قبل آخرين وسعيت كل جهدي أن لا أخسر لي مكانا فيها، ما أراحني حقا هو أسلوب المدرب معنا، فهو متعاون معنا كثيرا، وفي نظري أن هذان الأسبوعان للدورة غير كافية وتمنيت لو تطول الفترة لنقضي وقت أكثر سويا ولنستفيد أكثر فأكثر".

وفي ظل مواصلتنا في معرفة آراء المشاركات في هذه الدورة، قالت "آيات الدرازي " بالنسبة لي فقد شاركت في عدة دورات وفعاليات سابقة مع "لجيـــن فوتوغرافي" ، أحصل في كل دورة على كم هائل من المعلومات، فبالنسبة للكاميرا، فقد كنت أمتلك معلومات جدا قليلة عن كيفية استخدام الكاميرا وضبط إعداداتها،  لكن بالتأكيد بعد هذه الدورة تعلمت الكثير، وكان للرحلات التي ذهبنا إليها الدور البارز في الاستفادة التي حصلت عليها، ولا أنسى أن أقول أيضا أن الأستاذ هو من كان يدفعنا نحو التطور، وهذا ما بدا واضحا نتيجة تعاونه ومساعدته لنا، فهو من اعطانا الدافع وشجعنا على المواصلة، حتى أن هناك من الزملاء من كان يستصعب استخدام الكاميرا، فكان الأستاذ يسعى كل جهده في ترسيخ المعلومات في أذهانهم، وبكل تأكيد إذا كانت هناك دورات أو فعاليات قادمة سوف أكون أول المشاركين فيها".

وأجابت "سلمى محمد" على طلبنا لرأيها حول هذه الدورة "نعم لقد شاركت في برامج "لجين" في مرات سابقة، أنا من المتابعات لفعاليات موقع "لجيـــن فوتوغرافي " منذ فترة طويلة مضت، وبمجرد أن قرأت عن إعلان هذه الدورة قمت بالتسجيل فيها، ومن ورائها حصلت على كم هائل من المعلومات، فمن خلال الدروس التي نأخذها والرحلات التي ذهبنا إليها تعلمت الكثير، فضبط الكاميرا، الإضاءة وغيرها كلها تعلمتها جيدا في هذه الدورة، وبالتأكيد سوف أسعى لتسجيل نفسي في أي دورة قادمة".

وأخيرا، جمعنا آخر لقاء بالمتدربة "خيرية عسبول" مبدية  سعادتها بالمشاركة في الدورة بقولها : تشجعت كثيرا في التسجيل لهذه الدورة بمجرد سماعي عنها، ولم أندم إطلاقا لأن ما تعلمته كان حقا كثير، ليس فقط في مجرى التصوير وإنما في صقل شخصيتي عن طريق تفاعلي مع زميلاتي في الدورة  وما أسعى إليه حاليا هو قراءة أي كتاب يتناول موضوع التصوير حتى أكون على علم بكافة المعلومات سواء من حيث الخلفية، الإضاءة، الضبط، وكيفية استخدام الفلاش أو أي أمر آخر".   
























































































إنشر إنشر  إنشر في

 

روابط ذات صلة

 

· زيادة حول دورة لجيـن (6) مع جمعية المعاني السامية
· الأخبار بواسطة lujayn


أكثر مقال قراءة عن دورة لجيـن (6) مع جمعية المعاني السامية:
دورة لجيـــن (6) بالتعاون مع جمعية المعاني السامية


 

تقييم المقال

 

المعدل: 5
تصويتات: 1


الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ


 

خيارات

 


 صفحة للطباعة صفحة للطباعة


 

المواضيع المرتبطة

دورة لجيـــن (2) للتصوير في مجمع جواددورة لجيـــن الأولى للتصوير القوتوغرافيدورة لجيـن (4) مع جمعية البحرين النسائيةدورة لجيـن (5) مع جمعية المعاني الساميةدورة لجيـن 7 - صيف 2012دورة لجين (3) مع جمعية أمراض الدمورشة التصوير الثانية في مجمع جوادورشة الشباب الأولى في جمعية الفنون

عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقال.
News ©
 
   | Mob.: +973 36441020